Monday, January 28, 2019

灾难纪实:1931年武汉大水

1931年,中国经历了或许是有史以来最为致命的一场洪水。全国各地河水泛滥,淹没了相当于英格兰加半个苏格兰大小的土地。中国约十分之一的人口受灾,死于溺水和后续饥荒和流行病的更是超过200万人。

虽然这场洪灾的规模大得异常,但实际上自19世纪以来,毁灭性的洪灾和旱灾就在中国愈加频发。政局不稳、经济动荡和无休止的战争导致中国民众难以抵御环境危害的影响。大多数情况下农村社区总是首当其冲,但1931年的大水来得汹涌,城市地区也难逃其害,其中受影响最为严重的是位于长江中游的繁华大都市武汉。

近来我正在准备撰写一本有关这次大水的书,在研究这段历史的过程中发现了一本由当时的汉口真光照相馆( )出版的照片集,这本薄薄的图册记录了武汉受灾时的场景。尽管拍摄者姓名不详,但这些照片却很好地展现了当时的人们是如何应对一场淹没他们家园长达数月的洪水的。

灾难早在1931年的春天就开始显现:河水开始漫入街道,混杂着下水道中溢出的污水。很快,整个城市弥漫着可怕的恶臭,气味在夏日阳光的照耀下愈发浓烈。人力车车夫和其他底层工人为了谋生不得不在肮脏的水里艰难前行,乘客则小心翼翼地坐在遮篷布上。这种反差正是不同阶层面对灾难体验迥异的例证之一。

随着洪水水位的上升,街道变成了运河。原先在港口附近以运货为生的小船船主们看到了商机,做起了水上出租车的生意。负担不起高额船费的人们则各显神通:门板、充气羊皮和木制浴盆都成为人们的水上交通工具,一些人甚至清空了棺材当做独木舟。7月下旬,武汉四周的堤坝倒塌。原先被挡在堤坝外的水以可怕的速度泻入市区,整座城市被洪水洗刷一空。数以千计居住在木屋和泥肧房中的人要么被淹死,要么被活埋。幸存者竭尽全力打捞一切可以打捞的东西——少量食物、宗教用品、以及漂得起来的任何东西——然后开始寻找避难所

干燥的空间显得愈发珍贵,酒店的房价涨了三倍,即便如此还是挤满了人。但一些建筑物已经被洪水破坏,无法再负担额外的重量,8月一家旅馆坍塌,造成数十位在其中避难的民众死亡。

Thursday, January 10, 2019

بهدف اللياقة.. نساء يتمايلن برشاقة على بساط وسط مياه البحر في جدة

دبي، الإمارات العربية المتحدة ( ) -- إذا نظرت إليهن من بعيد، قد تصيبك الحيرة، حيث تبدو هؤلاء النساء وكأنهن يقفن على سطح البحر بشكل سحري. ولكن عند اقترابك منهن، سيتبين لك أنهن في الواقع يتمايلن برشاقة على بساط بحري، أثناء ممارستهن لتمارين اللياقة البدنية.
وعادة، ما تُجرى هذه التدريبات داخل الصالات الرياضية أو حتى في الهواء الطلق، ولكن من المؤكد أنه لم يسبق لك ممارستها وسط مياه البحر الساكنة التي تتراقص عليها أشعة الشمس.
وفي حديث مؤسسة استوديو " "، آية يماني، لموقع  بالعربية، أوضحت أنه بإمكان النساء ممارسة هذه الرياضة في السعودية، وتحديداً جدة، وذلك لكونها المدينة الوحيدة في الشرق الأوسط، التي تقوم بمثل هذا النشاط وسط مياه البحر أو في المسابح المائية.
وتهدف هذه التمارين إلى زيادة مستوى المرونة والتوازن، بالإضافة إلى تنشيط النساء من خلال تنفيذ حركات ديناميكية وأخرى توازنية، بحيث تتناسق مع أنغامهن المفضلة على المياه الثابتة.
وبينما تمارس تمارين البيلاتس على سطح مياه البحر، ربما عليك أن تسلم نفسك لموجاته والتحرك بحرية. ويؤدي حوالي 90 شخصاً هذه التمارين الرياضية في استوديو " "، إذ تتعد جنسيات النساء حتى تشمل السعودية، ولبنان، والأردن، والبرتغال، والمملكة المتحدة، بالإضافة إلى السويد.
وأشارت يماني إلى أن النساء "لطالما شعرن بالحماسة حول هذه الرياضة، فضلاً عن انفتاحهن لخوض نشاطات جديدة وبشكلٍ مستمر، كما يجلب البعض الأصدقاء والأقارب لخوض التجربة سوياً".
ويهدف استوديو " " إلى تنظيم الصفوف التدري
واتبع  جوناثان غرين وابنته مارين أسلوب تصميم مختلف باسم "
ويتميز الفندق بخاصية إضاءة إضاءة الجليد المتلألئ، مما يضيف جوهراً آخر إلى التصميمات الداخلية الباردة في الفندق، الذي يستضيف 70 ألف زائر سنوياً، كما يتم تقديم دورة لمساعدة الضيوف على التكيّف مع محيطهم المتجمد.
ويضم الفندق أيضاً غرفاً دافئة ليستطيع الضيوف التبديل بين الإقامة في الغرف الباردة والأقل برودة. وتبدأ الأسعار لشخصين من 170 دولاراً للغرفة الدافئة و260 دولاراً لغرفة الثلج، كما يشهد الفندق العام المقبل احتفالاً بالعقد الثالث من الإبداعات الفنية الجليدية.
"، الذي يركز على التصاميم البحرية، إذ قال غرين إن الجناح "مستوحى من التغيرات المناخية والصيد الجائر الذي يؤثر بالمحيط".
بية على طول ساحل البحر الأحمر، فضلاً عن أماكن أخرى في العالم.
دبي، الإمارات العربية المتحدة ( ) – قد تكون الصورة المرسومة في أذهانكم لإجازة بفندق، تتضمن الاستلقاء تحت أشعة الشمس، والسباحة، والجلوس في غرفة دافئة، ولكن تلك التجربة الفندقية ليست الوحيدة، فبإمكانكم اليوم التمتع بتجربة مختلفة تماماً في فندق جليدي بالسويد.
واختار فندق "أيس هوتل" تقديم تجربة مختلفة لنزلائه هذا العام، إذ أضاف الفندق، الذي يتجدد بشكل سنوي، 15 جناحاً جديداً قام بتصميمه 34 فناناً من 13 دولة مختلفة.
ويعمل الفندق على مدار السنة، منذ عام 2016، بفضل تقنية التبريد على الطاقة الشمسية، ولكن ما زال جزءاً من الفندق يتبع التقاليد التي بدأت منذ 30 عاماً تقريباً، إذ يقدم العديد من الفنانين سنوياً ملفاتهم، وتختار لجنة من الفنانين أفضل الملفات، ومن ثم يسافر أصحاب تلك الملفات إلى السويد لتطبيق تصاميمهم في الفندق.